اخبار البحرين

الطالبة فوزية محمد حبيب تؤلف 3 قصص للأطفال باللغتين العربية والإنجليزية – الوطن

نجحت الطالبة فوزية محمد حبيب من مدرسة الدراز الإعدادية للبنات في تأليف 3 قصص قصيرة موجهة للأطفال، وذلك باللغتين العربية والإنجليزية.

وقالت فوزية إن أحدث قصصها تدور حول فكرة غير تقليدية، وهي فتاة تمتلك قطة مصابة بفيروس “التحدث”، وكيف انتشر هذا الفيروس بين القطط، وكيف تفاعل الناس مع هذه الظاهرة الغامضة.

وعبرت عن اعتزازها بالدعم الكبير الذي حصلت عليه من إدارة المدرسة التي ساهمت في توزيع القصص، إلى جانب تشجيعها على المشاركة في عدة مسابقات، فيما تولت معلمة اللغة العربية الأستاذة إيمان إبراهيم سلمان مهمة مراجعة القصص لغوياً، وساعدت اللجنة الإعلامية المدرسية في إبراز نجاحها.

وأكدت أن التأليف أصبح جزءاً من حياتها، نظراً لكثرة الأفكار التي تتولد في ذهنها، مشيرةً إلى أن عائلتها ومدرستها قدمتا لها دعماً لا محدود ساهم في صقل موهبتها وتطوير مهاراتها، مشيرةً إلى طموحها بأن تصبح كاتبة بحرينية عالمية، لترفع اسم وطنها عالياً في مجال الأدب.

ويأتي ذلك ضمن اهتمام وزارة التربية والتعليم برعاية الطلبة الموهوبين وتشجيع إبداعهم في شتى المجالات.الطالبة فوزية محمد حبيب تؤلف 3 قصص للأطفال باللغتين العربية والإنجليزية

نجحت الطالبة فوزية محمد حبيب من مدرسة الدراز الإعدادية للبنات في تأليف 3 قصص قصيرة موجهة للأطفال، وذلك باللغتين العربية والإنجليزية.

وقالت فوزية إن أحدث قصصها تدور حول فكرة غير تقليدية، وهي فتاة تمتلك قطة مصابة بفيروس “التحدث”، وكيف انتشر هذا الفيروس بين القطط، وكيف تفاعل الناس مع هذه الظاهرة الغامضة.

وعبرت عن اعتزازها بالدعم الكبير الذي حصلت عليه من إدارة المدرسة التي ساهمت في توزيع القصص، إلى جانب تشجيعها على المشاركة في عدة مسابقات، فيما تولت معلمة اللغة العربية الأستاذة إيمان إبراهيم سلمان مهمة مراجعة القصص لغوياً، وساعدت اللجنة الإعلامية المدرسية في إبراز نجاحها.

وأكدت أن التأليف أصبح جزءاً من حياتها، نظراً لكثرة الأفكار التي تتولد في ذهنها، مشيرةً إلى أن عائلتها ومدرستها قدمتا لها دعماً لا محدود ساهم في صقل موهبتها وتطوير مهاراتها، مشيرةً إلى طموحها بأن تصبح كاتبة بحرينية عالمية، لترفع اسم وطنها عالياً في مجال الأدب.

ويأتي ذلك ضمن اهتمام وزارة التربية والتعليم برعاية الطلبة الموهوبين وتشجيع إبداعهم في شتى المجالات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *