أبدت الولايات المتحدة رفضها لمؤتمر الأمم المتحدة الذي يشارك فيه عشرات الوزراء للعمل على تحقيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، واصفة إياه بأنه “مسرحية دعائية”.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس في بيان: “هذه مسرحية دعائية تأتي في خضم جهود دبلوماسية دقيقة لإنهاء الصراع. وبعيدا عن تعزيز السلام، سيُطيل المؤتمر أمد الحرب وسيُشجع حركة حماس… وسيُقوّض الجهود الحقيقية لتحقيق السلام”.