ريم الحامدية
في أحد مساءات نوفمبر، كانت النسمات مُحمّلةً برائحة الشتاء الأولى، وجدتُ نفسي أتوقف قليلًا عن صخب المهنة. مهنة الصحافة التي تبتلع ساعاتنا، وتجعلن
ريم الحامدية
في أحد مساءات نوفمبر، كانت النسمات مُحمّلةً برائحة الشتاء الأولى، وجدتُ نفسي أتوقف قليلًا عن صخب المهنة. مهنة الصحافة التي تبتلع ساعاتنا، وتجعلن