تزايدت خلال الأشهر الماضية عمليات اختراق جوي نفذتها مسيّرات مجهولة المصدر فوق أجواء الناتو، مسببة في تعطيل حركة الطيران ومخاوف من تصعيد أوسع. واعتبرت المفوضية الأوروبية هذه الأنشطة جزءاً من حرب هجينة تستهدف البنية الأمنية، فيما ردت أوروبا بنشر دفاعات متقدمة واستدعاء مقاتلات وإنذار مبكر، إلى جانب بحث خطط لبناء جدار دفاعي مضاد للمسيّرات.
