أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن المصير الذي لقيه العميل الهالك والمتعاون مع الاحتلال، ياسر أبو شباب، هو المصير الحتمي لكل من خان شعبه ووطنه، ورضي أن يكون أداة في يد الاحتلال.

واعتبرت أن الأفعال الإجرامية التي قام بها أبو شباب وعصابته مثلت خروجًا فاضحًا عن الصف الوطني والاجتماعي.

وأضافت أن الحركة تثمن موقف العائلات والقبائل والعشائر التي تبرأت من أبو شباب، وكل من تورط في الاعتداء على أبناء شعبه أو التعاون مع الاحتلال، ورفعت الغطاء العشائري والاجتماعي عن هذه الفئة المعزولة التي لا تمثل إلا نفسها.

شاركها.