تشهد وزارة الدفاع الأميركية (البنتاجون) تحولاً استراتيجياً يركز على الأمن الداخلي والإقليمي، بعدما تغير اسمها إلى “وزارة الحرب”، مع تقليل الانخراط العسكري الخارجي، وتفويض عبء الأمن للحلفاء.

كما تضمن الاستراتيجية الجديدة تسوّع عمليات نشر أنظمة متقدمة مثل “القبة الذهبية”، واستخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز درجة الردع، فماذا يعني هذا للحلفاء؟

شاركها.