تصنيف الحليف خارج الناتو يعكس مستوى متقدماً من الشراكة بين السعودية والولايات المتحدة، ويوسع نطاق التعاون الدفاعي والتقني ويمنح وصولاً أكبر للبرامج المتقدمة والدعم اللوجستي. ورغم غياب الالتزامات الدفاعية المباشرة، فإن هذا الوضع يضع المملكة ضمن أكثر الشركاء قرباً من المؤسسة العسكرية الأميركية.

شاركها.