اخر الاخبار

التسجيل متاح على زمالة حول العدالة الصحية في أمريكا

يستمر التسجيل على زمالة العدالة الصحية لعام 2025 للمعهد الأطلسي الأمريكي، وهي برنامج يهدف إلى تعزيز المساواة بمجال الصحة في المجتمعات حول العالم.

سيتم اختيار الزملاء بناء على الالتزام الواضح في مجال المساواة الصحية وإمكانات القيادة، وسيقوم البرنامج ببناء ودعم مجموعة من القادة العالميين متعددي التخصصات المجهزين بالمعرفة التقنية والمهارات والشبكات، لتعزيز العدالة الصحية في منظماتهم ومجتمعاتهم.

المعهد سيختار 15 إلى 20 زميلًا ليشاركوا في جلسات بالحضور الشخصي وعلى الإنترنت، كما سيحصلون على التوجيه والتعلم القائم على الفريق.

الموعد النهائي للتقديم على الزمالة هو 11 من نيسان الحالي، وستبدأ الجولة الأولى من مقابلات المتقدمين في حزيران المقبل، وفي تموز المقبل ستكون الجولة الثانية من مقابلات المتقدمين، بينما ستصدر نتائج قبول مقدمي الطلبات في آب المقبل.

سيغطي البرنامج جميع الخبرات التعليمية، ونفقات السفر المتعلقة بالمشاركة في الزمالة، وينبغي على المتقدمين إجادة اللغة الإنجليزية.

المتقدمون  

– الأفراد الذين يريدون أن يصبحوا قادة عالميين في القضاء على الفوارق الصحية ضمن المجتمعات.

– العاملون حاليًا في الأعمال المتعلقة بالصحة.

– من يشغلون حاليًا منصبًا قياديًا أو منصبًا يتمتع بإمكانات القيادة.

معايير الاختيار

– قوة بيان الاهتمام، بما في ذلك الإنجازات السابقة التي تظهر التزامًا قويًا للشخص المتقدم بالمساواة في مجال الصحة.

– جودة مقترح المشروع.

– قوة رسالة التوصية.

– خطاب دعم من صاحب العمل.

بعد القبول في الزمالة، سيحتاج الزملاء المختارون إلى حضور 3 اجتماعات شخصية على مدار العام (التزام لمدة 4 أسابيع تقريبًا).

كما يجب المشاركة في المنهج الدراسي عبر الإنترنت الذي يتضمن دروسًا عبر الإنترنت كل أسبوعين، وتدريبًا فرديًا، وتوجيه الأقران، والتعلم القائم على الفريق (12-16 ساعة شهريًا).

وأكد المعهد الأطلسي عبر إعلانه عن الزمالة أنه إذا كان الشخص يعتقد أنه يواجه ظروفًا مخففة تمنعه من إكمال عناصر معينة من الطلب، فعليه الاتصال بالمعهد مباشرة، لتوضيح سبب ذلك.

المعهد الأطلسي يسعى من خلال برامجه لفهم ومعالجة الأسباب الجذرية للمشكلات الملحة التي تواجه المجتمعات حول العالم، التي تشمل عدم المساواة الاجتماعية والاقتصادية والعنصرية، والعوائق التي تحول دون المشاركة الكاملة في الديمقراطية، والمحددات الاجتماعية للصحة والحصول على رعاية جيدة.

يمتلك المعهد فريقًا ينتشر في 80 دولة، يعمل أفراده بشكل جماعي لتحقيق تحسينات دائمة لمجتمعاتهم وللعالم.

المصدر: عنب بلدي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *