اكدت إدارة الإعلام والاتصال في وزارة الدفاع السورية لـ”سانا”: أن “تحرّكات الجيش العربي السوري تأتي ضمن خطة إعادة انتشاره على بعض المحاور شمال وشمال شرق سوريا، وذلك بعد الاعتداءات المتكرّرة لقوات قسد واستهدافها للأهالي وقوى الجيش والأمن، وقيامها بمحاولة السيطرة على نقاط وقرى جديدة”.
واضافت إدارة الإعلام والاتصال في وزارة الدفاع: “نلتزم باتفاق العاشر من آذار، ولا توجد نوايا لعمليات عسكرية”، مؤكدةً: “يقف الجيش اليوم أمام مسؤولياته في الحفاظ على أرواح الأهالي وممتلكاتهم، وكذلك حفظ أرواح أفراد الجيش وقوى الأمن من اعتداءات قوات قسد المتكرّرة”.