بين الأمل والخطر عاش السودانيون عام 2025، مع تحسن غذائي طفيف في بعض الولايات بينها الخرطوم والجزيرة، بفضل استقرار أمني محدود، قابله تدهور حاد في غرب البلاد، حيث تأُكدت المجاعة في مناطق عدة أبرزها الفاشر وكادوغلي، وسط تحذيرات من توسعها وازدياد المخاطر الإنسانية.
