فيما تطرح واشنطن “بدائل” للنظام المركزي في سوريا، يرى محللون أن “اللامركزية” تحولت إلى “سلاح سياسي” في يد قوات سوريا الديمقراطية (قسد) لتعطيل مسار سوريا الجديدة.
وتواجه دمشق معضلة إجراء الانتخابات في مناطق ترفض سلطتها، ما يجعل “فرض السيادة” وتطبيق اتفاق 10 مارس شرطاً أساسياً قبل أي استحقاق ديمقراطي، وسط اتهامات لـ”قسد” بعرقلة الحل.