يستمر التوتر بين دمشق وقوات سوريا الديمقراطية (قسد) بسبب ملفات معقدة أبرزها دمج المقاتلين في الجيش، ونظام الحكم، والسيطرة على موارد النفط وسجون داعش. الحكومة تتهم “قسد” بالتراجع عن اتفاقات سابقة، بينما تؤكد الأخيرة استعدادها للحوار ضمن تسوية شاملة تضمن حقوق جميع المكونات.

شاركها.