أقدمت فتاة مصرية تدعى مريم، مصممة إكسسوارات، على إعادة إحياء ذكرى الأسورة الفرعونية المفقودة التي سُرقت من مخازن متحف الآثار وأُذيبت وأعيد تشكيلها كقطع ذهبية.
وأوضحت مريم أنها استوحت فكرتها من الروح الفرعونية التي لا يمكن أن تختفي، حيث قامت بتصميم بديل مصنوع من النحاس المطلي بالذهب والمطعم بحجر اللاپيس ليكون رمزًا خالدًا للتاريخ المصري. تعود الأسورة الأصلية لعهد الملك أمنموبى من الأسرة الحادية والعشرين، أي قبل نحو ثلاثة آلاف عام.
وقد لاقت الفكرة تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، معتبرين أن المبادرة تساهم في إحياء التراث وتعزيز الانتماء للتاريخ المصري.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
المصدر: صدى البلد