دراسة أميركية تكشف عن لقاح جديد يعتمد على مزيج من ثلاثة أجسام مضادة تستهدف بروتين الفيروس بدلاً من إنزيماته، مما يعزز مناعة البشر ضد الإنفلونزا.
التقنية تعزز المناعة من دون منع العدوى مباشرة، لكنها تقلل الأعراض وتحُد من الحاجة إلى لقاحات موسمية متجددة. نجاح التجارب السريرية قد يفتح الباب أمام علاجات مبتكرة لفيروسات أخرى.