وصلت أنباء مأساوية من أوروغواي، حيّثُ إنتهت حياة المُهاجم ماتياس أكونيا البالغ من العمر 32 عاماً بشكل مأساوي غير متوقع.
ووفقاً لما ذكرته صحيفة El Pais، تم العثور على أكونيا ميتاً في غرفة فندق في مونتيفيديو. ويشير البيان الأولي من الشرطة إلى الانتحار كسبب للوفاة.
كما تشير التقارير إلى أنه في الأشهر الأخيرة، كان أكونيا قيد التحقيق بتهمة العنف المنزلي ضد صديقته السابقة. وكان آخر نادٍ في مسيرة أكونيا هو فريق موشوك رونا الإكوادوري، ولعب لعدّة أندية أخرى في الاوروغواي.
