وطن رغم اغتيال إسرائيل لعدد من أبرز قادة حماس ومؤسسي جناحها العسكري، كتائب القسام، لم ينجح الاحتلال في إنهاء حركة المقاومة.
من يحيى عياش إلى يحيى السنوار، شهدت غزة والمنطقة سلسلة من الاغتيالات طالت رموزًا كبيرة مثل الشيخ أحمد ياسين وصلاح شحادة وعبد العزيز الرنتيسي، وصولًا إلى استشهاد إسماعيل هنية في طهران ويحيى السنوار خلال معركة رفح.
هذه العمليات رغم قسوتها لم تفلح في القضاء على حماس، بل فتحت الباب أمام جيل جديد يحمل مشعل المقاومة ويواصل طريق القادة الشهداء، مؤكدين أن القضية حيّة لا تموت.
🔴 “يرث القادة قادة والشهيد ألف مقاتل”..
رغم اغتيال الاحتلال للعديد من قادة #حماس ومؤسسيها، مثل يحيى عياش والشيخ أحمد ياسين وصلاح شحادة والرنتيسي وأحمد الجعبري، بقيت المقاومة صامدة.وبعد عملية طوفان الأقصى، استشهد صالح العاروري وإسماعيل هنية و #يحيى_السنوار، مما يؤكد أن رحيل… pic.twitter.com/2vtsmEIN6p
— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) October 19, 2024
مشتبك حتى الرمق الأخير.. آخر فيديو ليحيى السنوار ومواجهة أسطورية قبل استشهاده
