أعلن المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية عن تأكيد حضور 25 متحدثاً رئيساً في النسخة الـ21 من حوار المنامة الذي سينطلق غداً الجمعة على رأسهم وزير الخارجية د. عبد اللطيف الزياني.
وتتضمن القائمة كل من الشخصيات التالية بحسب الترتيب المدرج على موقع المعهد:
د. يوهان وادفول، وزير الخارجية الاتحادي ألمانيا، والمستشار الدبلوماسي لرئيس الدولة، وزارة شؤون الرئاسة، الإمارات العربية المتحدة د. أنور قرقاش، ووزير الخارجية، اليونان جورجيوس جيرابتريتيس.
كما تتضمن وزير الخارجية قبرص د. كونستانتينوس كومبوس، ورئيس اللجنة العسكرية، حلف شمال الأطلسي “الناتو” الأدميرال جوزيبي كافو دراغون، ووزير الدولة الأول للدفاع في سنغافورة زكي محمد، إلى جانب نائب القائد الأعلى لقوات التحالف في أوروبا، المقر الأعلى لقوات التحالف في أوروبا، حلف شمال الأطلسي “الناتو” الأدميرال السير كيث بلونت.
وتضمنت القائمة المشاركين أيضاً، الممثل الخاص لمنطقة الساحل، الاتحاد الأوروبي جواو كرافينيو، ونائب رئيس الوزراء، وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني أيمن الصفدي، والرئيس التنفيذي لهيئة الرقابة النووية والإشعاعية بالمملكة العربية السعودية د. خالد العيسى.
كما ضمت القائمة، الممثل الخاص لدول الجوار الجنوبي، حلف شمال الأطلسي خافيير كولومينا، ووزير الخارجية بسلطنة عُمان بدر بن حمد بن حمود البوسعيدي،
ووزير الخارجية وشؤون المغتربين اليمين د. شايع الزنداني، ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الفلسطيني د. فارسين شاهين، ووزير الخارجية بجمهورية التشيك يان ليبافسكي، بالإضافة إلى المستشار المحترم للشؤون الخارجية بوزارة الخارجية في بنغلاديش محمد توحيد حسين.
ومن بين المشاركين كذلك، وزير الداخلية والبلديات بلبنان أحمد الحجار، والمدير العام للجنة الدولية للصليب الأحمر بيير كرينبول، والسفير لدى تركيا والمبعوث الخاص لسوريا، الولايات المتحدة الأمريكية توماس باراك، ومستشارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا آن كلير ليجاندر.
كما سيشارك كلاً من: وزير الداخلية ومكافحة المخدرات الاتحادي باكستان سيد محسن رضا نقفي، ونائبة رئيس الوزراء السابقة للشراكات الاستراتيجية ووزيرة العدل برومانيا آنا بيرشال، والأمين العام لوزارة الخارجية في إستونيا جوناتان فسيفيوف، والأمين العام لمنتدى غاز شرق المتوسط أسامة مبارز.
ويبدأ حوار المنامة يوم غد الجمعة باجتماعات ثنائية بين الوزراء والمسؤولين، ثم تعقد الجلسة الخاصة الأولى بعنوان “القوة والنفوذ دون الدول: التحديات الإقليمية والعابرة للحدود الوطنية” في الثالثة والنصف عصرا وحتى الرابعة والنصف، وبعدها مباشرة الجلسة الخاصة الثانية بعنوان “المعونات والمساعدات في تدخلات النزاع وما بعده”، على أن يعقد الاستقبال والافتتاح عند السادسة والنصف مساء، والكلمة الرئيسة ومأدبة العشاء في السابعة والنصف مساء.
وفي اليوم التالي السبت 1 نوفمبر، ستعقد 4 جلسات عامة وجلسة واحدة خاصة من الساعة 8:30 صباحاً، حيث تحمل الجلسة الأولى عنوان “مستقبل حوكمة الأمن العالمي”، تتبعها كلمة خاصة عن “الأمن القومي والطاقة المقاربة الأمريكية”، وتعنون الجلسة الثانية بـ”تأمين الخليج: الدبلوماسية والاقتصاد والدفاع”، وتحمل الجلسة الثالثة عنوان “جيوسياسية الطاقة: التكنولوجيا والتجارة والقوة”، والجلسة الرابعة بعنوان “السياسة الأمريكية في بلاد الشام: حوار مع السفير توم باراك”، وتناقش الجلسة الخاصة الثالثة آفاق إصلاح قطاع الأمن في سوريا.
ويعقد يوم الأحد 2 نوفمبر 3 جلسات عامة، تعنون الأولى بـ “إدارة الانتقالات السياسية في الشام” والثانية بـ “الأمن الملاحي كمسؤولية إقليمية وعالمية” والثالثة بـ “عصر نووي آخر؟ المخاطر والفرص الاستراتيجية”، ويختتم الحوار بغداء وداعي لكافة الوفود.
