ماذا قالوا عن رحيل الكاتب الكبير هشام جاد فارس الكلمة النبيل | أخبار وتقارير | بوابة الكلمة
خيم حزن كبير على الوسط الصحفي لرحيل الكاتب الصحفي الكبير هشام جاد رئيس تحرير الأحرار الموقع الكلمة الإلكتروني وصحيفة الكلمة، الذي وافته المنية، يوم الأربعاء 12 إبريل 2023، بعد سنوات من العطاء المهني.
وبكلمات فاضت منها الدموع وحروف ملأها الحزن والأنين على فراق غالى وحبيب، عبَّر مودعوه وأحباؤه وتلامذته وزملاؤه بأقلامهم ليسجلوها فى دفتر عزاء فارس الكلمة النبيل
وزير الطيران المدني: مثال للأخلاق وقدم الكثير طوال مسيرته المهنية
نعاه الفريق محمد عباس حلمي وزير الطيران المدني وأثنى على جهوده على مدار سنوات طويلة، دوره الصحفي المتخصص بقطاع الطيران وقائلاً “خالص التعازي والمواساة في المغفور له، فقد قدم الكثير لقطاع الطيران المدني وكان طوال مسيرته المهنية مثالًا للأخلاق والإخلاص والتفاني في العمل.. خالص التعازي لأسرة وأسرة محرري الطيران”.
نقيب الصحفيين: صاحب رحلة حافلة بالعطاء
نعاه خالد البلشي نقيب الصحفيين في بيان: «ننعى بخالص الحزن والأسى الزميل العزيز هشام جاد، الذي وافته المنية، بعد رحلة عطاء حافلة في بلاط صاحبة الجلالة داعين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
جمال عبدالرحيم: الطيب القلب الخلوق الشهم
الكاتب الصحفي جمال عبد الرحيم، السكرتير العام لنقابة الصحفيين قال: “في أيام مباركة وفي العشر الأواخر من شهر رمضان الكريم، فقدت الصحافة المصرية الزميل العزيز والصديق الغالي الكاتب الصحفي هشام.. رحم الله الأخ العزيز الغالي طيب القلب الخلوق الشهم وأسكنه فسيح جناته.. “.
خالد ميري: اللهم تغمده بواسع رحمتك
حرص الكاتب الصحفي رئيس تحرير جريدة الأخبار، خالد ميري، على تقديم واجب العزاء في رحيل هشام جاد، وكتب: لا إله إلا الله.. الصديق العزيز هشام جاد رئيس تحرير موقع وجريدة الكلمة فى ذمة الله.. اللهم تغمده بواسع رحمتك وألهم أهله الصبر والسلوان.
مصطفى بكري: عرفت فيه كل المعاني الإنسانية الجميلة
النائب البرلمانى مصطفى بكرى كتب: البقاء لله، فقدنا زميلاً عزيزًا هو الزميل هشام جاد، حيث تزاملانا في صحيفة الأحرار في بداية التسعينيات، لقد عرفت فيه كل المعاني الإنسانية الجميلة. أسس موقع وجريدة الكلمة، وأهدى إليَّ العدد الأول من الصحيفة، ومنذ أيام كان يوصيني على ابنه عصام وبعدها رحل إلى دار الحق، رحم الله الزميل العزيز وألهم أسرته ومحبيه الصبر والسلوان.
عصام كامل: عاش حياة حافلة بالعمل الجاد ومضى دون خوف
قال الكاتب الصحفى عصام كامل رئيس تحرير فيتو: عاش حياة حافلة بالعمل الجاد والاجتهاد والشقاء ومضى دون خوف فأصدر صحيفة الكلمة.. معها عاش آخر أيامه وعلى صفحاتها كتب آخر سطور رحلته ليرحل عنا في العشر الأواخر من شهر كريم.
مساعد الليثي : مثال للأخلاق والإخلاص والتفانى
نعاه الكاتب الصحفى مساعد الليثي رئيس تحرير الحدث، والإعلامي إيهاب الديك رئيس مجلس الإدارة، وأسرة تحرير موقع “الحدث 60” ومجلة الحدث الاقتصادي بمزيد من الحزن والأسى، بعد مسيرة عطاء مشرفة وحافلة بمهنة الصحافة، وأكدوا أن الفقيد قدم الكثير لقطاع الطيران المدنى وكان طوال مسيرته المهنية مثالًا للأخلاق والاخلاص والتفانى فى العمل.
بشير العدل : نموذجًا للصحفى الوطنى الذى لا يتكرر
قال بشير العدل، مقرر لجنة الدفاع عن استقلال الصحافة، إن الكاتب الصحفى الكبير هشام جاد، يعد من أبرز محررى شئون الطيران، وأخذ على عاتقه دعم الشركة الوطنية، مصر للطيران، وله دوره الوطنى البارز فى هذا المجال… لم يكن فقط كاتبًا صحفيًا، وإنما كان خبيًرا فى مجاله، يقدم الرأى والمشورة للوزراء. كان شعلة نشاط، محبًا لمهنته ولزملائه، صغيرهم قبل كبيرهم، واتسم بدماثة الخلق، والروح الطيبة، ومساعدة زملائه، وتقديم يد العون للجميع، محل حب واحترام وتقدير الجميع، وكان نموذجًا للصحفى الوطنى الذى لا يتكرر.
حماد الرمحي :داعم الخير أينما كان ومتى وجد
كتب حماد الرمحي، عضو مجلس النقابة السابق: اللهم ثبته عند السؤال واجعل قبره روضة من رياض الجنة ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم سبحان من له الدوام، ونسألكم الدعاء للفقيد فإني أشهد الله أنه كان من المحسنين ومن المتصدقين للفقراء والأيتام والمساكين، وكان حسن الخلق بشوش الوجه داعمًا للخير أينما كان ومتى وجد.
هشام الشامي : 20 عامًا مودة وإخلاص
كتب الكاتب الصحفي هشام الشامي، قائلًا: تزاملت وهشام جاد قرابة العشرين عامًا فى مطار القاهرة الدولي لم أر منه إلا كل خير ومودة وإخلاص واستعداد منقطع النظير لتقديم خدماته والوقوف بجانب كل الزملاء الصغير قبل الكبير فى السراء والضراء. جمعت بيننا المهمات الصحفية داخل وخارج مصر فكان دائمًا الحريص على الاطمئنان على راحة الجميع وتسكينهم وحل كل المشاكل، وفى كثير من الأحيان كان يخوض معارك من أجل حقوق غيره.
عبدالناصر محمد : فى جنة الخلد بإذن الله
رثاه عبدالناصر محمد: فى جنة الخلد بإذن الله بمزيد من الحزن والأسى أنعى الأخ والصديق عشرة العمر الكاتب الصحفى الكبير الأستاذ هشام جاد رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير بوابة الكلمة الذى رحل عن عالمنا، داعيًا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.. وإنا لله وإنا إليه راجعون.
أحمد رفعت: وداعًا هشام جاد
وكتب الزميل أحمد رفعت: وداعًا هشام جاد نائب رئيس تحرير الأحرار ورئيس تحرير “الكلمة” والأستاذ والأخ الكبير والصديق العزيز والزميل الطيب النقي، ترجل الفارس الثالث من فرسان جريدة ومؤسسة الأحرار وإنا لله وإنا إليه راجعون.. خالص العزاء لأسرته وتلاميذه وكل محبيه.
أكرم القصاص: ابتسامته تسبق أحضانه
الكاتب الصحفى أكرم القصاص قال: فى كل مرة نلتقى كانت ابتسامته تسبق أحضانه، ولنا الكثير من الذكريات والجلسات، ظل فيها هشام جاد الصديق والانسان الشهم الجدع وصاحب التجربة الصحفية والانسانية الرائعة، وهى تجربة يعيش فيها رغم الرحيل المفاجئ الصادم، ليبقى بصورة الابتسامة وحب الناس والحياة.
مجدى شندى: طلق المحيا دائم البسمات
الكاتب الصحفى مجدى شندى، قال: بسيط، طلق المحيا، دائم البسمات، عالي الضحكات، إن حل في مكان فمعه البهجة لا تفارقه ولا يفارقها، طيب القلب، تكفيه جلسة واحدة مع أي إنسان ليحتل قلبه ويحوز ثقته، وفيٌّ لا ينسى من وقف إلى جواره ولو بكلمة طيبة.
محمد خضر : صاحب قلب ناصع البياض يدفعك دائماً للأمام
الكاتب الصحفى محمد خضر قال: دموع العين باكية لا تنقطع، على فراق، أعز الناس، أغلى الناس، أجمل الناس، صاحب قلب ناصع البياض، لا يحقد ولا يحسد، يدفعك دائماً إلى الأمام، فلا تشعر معه بخوف أو خنوع، من معادن الرجال الأشداء، لا يتوانى عن الصلاة، يسعى لفعل الخير وكثرة الطاعات.
مصطفى زكى: وضع نقاطًا كثيرة مضيئة هادية ختم بها كل سطر خطه قلمه
الكاتب الصحفى مصطفى زكى قال: لم يَفُت الكاتب الصحفي الراحل الكبير هشام حامد جاد ـ يقينًا ـ أن يضع نقطة ساطعة في نهاية سطره حين اختار الله له أن يغادرنا في أحب أيامه إليه.. كما لم يفته أن يضع نقاطًا كثيرة مضيئة هادية ختم بها كل سطر خطه قلمه أو سطرته خطواته خلال رحلته العامرة المليئة بكل معاني العطاء، مثلما لم يفته أن يضع نقاطًا حرة خلف سطور رسمها بيضاء ـ عامدًا ـ ليأتي من بعده من يملؤها سيرًا على خطاه وسيرته متعلمًا مسترشدًا..
عصام الدين جاد: ستظل بجواري حتى ألتقيك
الكاتب والمحامى عصام الدين جاد قال:لا أجد ما أقوله سوى أنك كنت طيب الجهد والمساعدة لوجه نضالك الشريف الذي لا تبتغي منه إلا الإصلاح والدفاع لأجل فكرك الشريف وقلمك الذي خلدته أحبار الورق وحفر أولاً وأخيرًا عند رب السماء. لم أصدق فراقك ولن اقدر على بعدك وستظل بجواري حتى ألتقيك ولكن بجوارك.