أعلن روبرت ليفاندوفسكي، قائد منتخب بولندا، أنه لن يشارك مع المنتخب الوطني طالما أن ميخال بروبييرز لا يزال في منصب المدير الفني للمنتخب.
وقال ليفاندوفسكي في بيان رسمي:
“في ظل الظروف الحالية وفقدان الثقة في مدرب المنتخب البولندي، قررت التوقف عن تمثيل المنتخب الوطني مؤقتاً طالما أن المدرب الحالي لا يزال في منصبه. آمل أن تتاح لي الفرصة مجدداً للعب أمام أفضل جماهير في العالم.”
ويأتي هذا القرار في توقيت حساس قبل انطلاق الاستحقاقات المقبلة، ما يسلّط الضوء على التوتر داخل أروقة المنتخب البولندي، ويثير تساؤلات حول مستقبل العلاقة بين النجم الأول للمنتخب والجهاز الفني الحالي.